الاغتسال والاستحمام من المستلزمات والواجبات الدينية لدى المسلمين، وقد دفع ذلك إلى خلق الحاجة الأكبر بواسطة المسلمين إلى المزيد من استخدام الصابون، وكان للمصريين القدماء نوع من الصابون، وأيضاً كان للرومان القدماء ما يشابه ذلك من صابون، أما العرب فقد كانوا على وجه التحديد هم أول من قام بخلط الزيوت النباتية مع هايدروكسيد الصوديون والمواد الأروماتية.
وتجدر الإشارة إلى المحاولات التي كانت في عصر الحملات الصليبية بهدف تقديم صورة مشوهة للعرب في أوروبا وكان من أبرز الأمثلة على ذلك الوصف الجائر في حق العرب بأنهم لا يستحمون، إضافة إلى القول بأن النسّاك العرب ممنوعون دينياً من الاستحمام.
كل الحقائق التاريخية تؤكد أن صابون الشامبو قد وصل إلى انجلترا لأول مرة في عام 1759م، وذلك عندما أقام شاب مسلم يدعى "محمد بافتتاح" محل للحمام بالبخار بمواجهة الشاطئ البحري في مدينة برايتون البريطانية، وقد اكتسب حمامه شهرة واسعة بسبب استخدامه لصابون الشامبو العربي، وكان من أبرز زبائنه: جورج الرابع (ملك بريطانيا)، ووليام الرابع (ملك بريطانيا أيضاً)، والذين كانوا يأتون للمحل طلباً للاستحمام بصابون الشامبو العربي.
وتجدر الإشارة إلى المحاولات التي كانت في عصر الحملات الصليبية بهدف تقديم صورة مشوهة للعرب في أوروبا وكان من أبرز الأمثلة على ذلك الوصف الجائر في حق العرب بأنهم لا يستحمون، إضافة إلى القول بأن النسّاك العرب ممنوعون دينياً من الاستحمام.
كل الحقائق التاريخية تؤكد أن صابون الشامبو قد وصل إلى انجلترا لأول مرة في عام 1759م، وذلك عندما أقام شاب مسلم يدعى "محمد بافتتاح" محل للحمام بالبخار بمواجهة الشاطئ البحري في مدينة برايتون البريطانية، وقد اكتسب حمامه شهرة واسعة بسبب استخدامه لصابون الشامبو العربي، وكان من أبرز زبائنه: جورج الرابع (ملك بريطانيا)، ووليام الرابع (ملك بريطانيا أيضاً)، والذين كانوا يأتون للمحل طلباً للاستحمام بصابون الشامبو العربي.