قبل عشر سنوات وتحديدا في عام 1997 كانت "سونيا لي Sonia Lee" زوجة "فيليب كان Philippe Kahn" مؤسس شركة بورلند "Borland" للبرمجيات، في غرفة الولادة لمدة 18ساعة وكان إلى جوارها زوجها فيليب يشد من عزمها ويساندها، فقال لها "تنفسي" فردت عليه سونيا بقولها "أقفل فمك".
"سونيا" كانت معذورة بقولها ذلك فهي في وضع لا تحسد عليه، فما كان من فيليب إلا أن تنحى جانبا وجلس على طاولة عليها جهازه المحمول وجواله وكاميرته الرقمية وبدأ يفكر كيف يمكن أن يلتقط هذه الصورة التذكارية لزوجته من دون الدخول في معمعة تنزيلها على الجهاز ورفعها على الإنترنت، ومن هنا بدأت تجليات فكرة كاميرا الجوال تظهر لفيليب ومن ثم قام بمحاولة دمج آلية عمل الكاميرا الرقمية في جواله ثم قام بعمل البرنامج الموافق بين الجهازين.
ونجح فيليب في اختراعه وبدأت فكرة ترويجها، فقام بعرضها على رئيس شركة موتورولا الجديد والذي لم يعرها أي اهتمام، فما كان من فيليب إلا أن قام بتأسيس شركته الخاصة والتي سماها LightSurf للترويج لكاميرا الجوال.
وفي عام 1999 بدأ خط إنتاج الكاميرات الجوالة في اليابان ومنها إلى بقية دول العالم، ولم يكن أحد يتصور أن مقاطع الفيديو والصور التي انتشرت في كل أنهاء العالم تعود في الأساس إلى ولادة زوجة فيليب المتعسرة.
"سونيا" كانت معذورة بقولها ذلك فهي في وضع لا تحسد عليه، فما كان من فيليب إلا أن تنحى جانبا وجلس على طاولة عليها جهازه المحمول وجواله وكاميرته الرقمية وبدأ يفكر كيف يمكن أن يلتقط هذه الصورة التذكارية لزوجته من دون الدخول في معمعة تنزيلها على الجهاز ورفعها على الإنترنت، ومن هنا بدأت تجليات فكرة كاميرا الجوال تظهر لفيليب ومن ثم قام بمحاولة دمج آلية عمل الكاميرا الرقمية في جواله ثم قام بعمل البرنامج الموافق بين الجهازين.
ونجح فيليب في اختراعه وبدأت فكرة ترويجها، فقام بعرضها على رئيس شركة موتورولا الجديد والذي لم يعرها أي اهتمام، فما كان من فيليب إلا أن قام بتأسيس شركته الخاصة والتي سماها LightSurf للترويج لكاميرا الجوال.
وفي عام 1999 بدأ خط إنتاج الكاميرات الجوالة في اليابان ومنها إلى بقية دول العالم، ولم يكن أحد يتصور أن مقاطع الفيديو والصور التي انتشرت في كل أنهاء العالم تعود في الأساس إلى ولادة زوجة فيليب المتعسرة.