توقفو أيها الشباب
هناك الكثير من الأشياء التي تمر علينا في أيامنا و أصبحت عادية بالنسبة لنا
مثلا
** نرى التلاميذ يهربون من الحصص الدراسية و الخروج من الجدار أو من النوافذ
لا إحترام للأستاذ في القسم أو خارج المدرسة
ليس للإستاذ قيمة في وقتنا هذا
وأصبح شيئ عادي وعند إمتحانات
يكون إتكالهم على الغش
وذلك في غياب المسؤولين هم الذين يعطونهم الفرص الغش
**و نراي تجمعات أطفال الصغار في أوقات متأخرة من الليل ( أين أبائهم ؟؟؟ ) ماذا يفعلون في الليل ؟ أنت تقول عادي
والله عندي قصص عن تجمع الأطفال الصغار في الليل
كنت ذاهب إلى البيت في الليل على الساعة 23:30 مررت بطفلين أحدهم عمره 5 سنوات و الأخر 3 سنوات وجدتهم في موقف مخل بالحياء اه ماذا أفعل لهم أضربهم ما دخلى , أما هم أطفال صغار لا يعرفون شيئ لكن أين أبوهم أين أخوهم ........؟؟ أليس من حقهم أين نربيهم أحسن تربية هم ليس لهم ذنب .
** و الأفاظ الغير لائقة والتي يتداولها الطلاب أو غير الطلاب أصبح لا يوجد إحترام لا للصغير و لا للكبير
**و التجمعات أمام المدارس و معاكس البنات كل واحد عندو سيارة أو دراجة يحضرها يلا نغازل (لماذا هذا أترضى لأختك)
و ربي يهدي بناتنا هم أيضا يلعبون دور هام في إلهام الشباب و تضيع وقتهم في التفهات
**و الأسوء من ذلك أنهم يضعها ضمن إطار حريتهم الشخصية
( نورمال , راني غير قاعد أنا حر أفعل ما أشاء ......وغيرها )
وكل هذا يدرج ضمن حريتهم
طبعا هم لا يعرفون معني الحرية
و يخلطون بين الحرية و الإحترام
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :
" لا تكونوا إمعة تقولوا إن أحسن الناس أحسنا وإن ظلموا ظلمنا ، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساؤوا فلا تظلموا "
و للتوضيح في مفهوم الحرية
قالت شما خ :
( الحرية في نظري أن تكون الشخصية مستقلة غير مستهترة بمشاعر الآخرين)
دعوة إلى شبابنا
أن ندرك الغاية من وجودنا في هذا الكون فنحرر نفوسنا من أخلاق الجاهلية ونبحث عن التعامل بإنسانية في التعامل مع غيرنا ..
نرتفع بإيماننا وتصورنا لمفهوم الحياة ، ونصدق النية في التحلي بأخلاقيات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم ..
نعم نتحرر حين نحترم حقوق الآخرين .. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : المسلم أخو المسلم لا يخونه ولا يكذبه ولا يخذله ، كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ، التقوى ها هنا بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم " رواه الترمذي ( حديث حسن )
هناك الكثير من الأشياء التي تمر علينا في أيامنا و أصبحت عادية بالنسبة لنا
مثلا
** نرى التلاميذ يهربون من الحصص الدراسية و الخروج من الجدار أو من النوافذ
لا إحترام للأستاذ في القسم أو خارج المدرسة
ليس للإستاذ قيمة في وقتنا هذا
وأصبح شيئ عادي وعند إمتحانات
يكون إتكالهم على الغش
وذلك في غياب المسؤولين هم الذين يعطونهم الفرص الغش
**و نراي تجمعات أطفال الصغار في أوقات متأخرة من الليل ( أين أبائهم ؟؟؟ ) ماذا يفعلون في الليل ؟ أنت تقول عادي
والله عندي قصص عن تجمع الأطفال الصغار في الليل
كنت ذاهب إلى البيت في الليل على الساعة 23:30 مررت بطفلين أحدهم عمره 5 سنوات و الأخر 3 سنوات وجدتهم في موقف مخل بالحياء اه ماذا أفعل لهم أضربهم ما دخلى , أما هم أطفال صغار لا يعرفون شيئ لكن أين أبوهم أين أخوهم ........؟؟ أليس من حقهم أين نربيهم أحسن تربية هم ليس لهم ذنب .
** و الأفاظ الغير لائقة والتي يتداولها الطلاب أو غير الطلاب أصبح لا يوجد إحترام لا للصغير و لا للكبير
**و التجمعات أمام المدارس و معاكس البنات كل واحد عندو سيارة أو دراجة يحضرها يلا نغازل (لماذا هذا أترضى لأختك)
و ربي يهدي بناتنا هم أيضا يلعبون دور هام في إلهام الشباب و تضيع وقتهم في التفهات
**و الأسوء من ذلك أنهم يضعها ضمن إطار حريتهم الشخصية
( نورمال , راني غير قاعد أنا حر أفعل ما أشاء ......وغيرها )
وكل هذا يدرج ضمن حريتهم
طبعا هم لا يعرفون معني الحرية
و يخلطون بين الحرية و الإحترام
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم :
" لا تكونوا إمعة تقولوا إن أحسن الناس أحسنا وإن ظلموا ظلمنا ، ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساؤوا فلا تظلموا "
و للتوضيح في مفهوم الحرية
قالت شما خ :
( الحرية في نظري أن تكون الشخصية مستقلة غير مستهترة بمشاعر الآخرين)
دعوة إلى شبابنا
أن ندرك الغاية من وجودنا في هذا الكون فنحرر نفوسنا من أخلاق الجاهلية ونبحث عن التعامل بإنسانية في التعامل مع غيرنا ..
نرتفع بإيماننا وتصورنا لمفهوم الحياة ، ونصدق النية في التحلي بأخلاقيات نبينا المصطفى صلى الله عليه وسلم ..
نعم نتحرر حين نحترم حقوق الآخرين .. يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : المسلم أخو المسلم لا يخونه ولا يكذبه ولا يخذله ، كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه ، التقوى ها هنا بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم " رواه الترمذي ( حديث حسن )
و تقبلو تحياتي