[font= diwani][center][size=24][b]قال الشافعي رحمه الله:
صحة النظر في الأمور, نجاة من الغرور.
والعزم في الرأي, سلامة من التفريط والندم.
والروية والفكر, يكشفان عن الحزم والفطنة.
ومشاورة الحكماء, ثبات في النفس, وقوة في
البصيرة.
ففكرقبل أن تعزم
وتدبر قبل أن تهجم
وشاور قبل أن تتقدم.
من اشعار الامام الشافعى - رحمه الله- :
إذا شئت أن تحيا سليما من الأذى وحظك موفور وعرضـــك صيــن
فلا ينطـلـــق منــك اللسان بسوءة فكلك سوءات و للناس ألسن
و عينــك إن أبـدت إليــك معـايبــا فصنها وقل ياعين للناس أعين
و عاشر بمعروف و سامح من اعتدى ودافع و لكن بالتي هي أحسن
**قال بعض السلفما تفرغ أحدُ لعيبِ النَّاس،الاَّ من غفلة غفلها عن نفسه)
مـــا أجــــــــــمــــــل أن نعــــــلم...أننــــــا لن نرتفـــع ...إلا إذا إنخـــفـــضنا لله ســـاجــــــدين
سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء :- كم تعد ؟
فقال الشيخ : من واحد الى ألف ألف .
فقال الشاب : لا أقصد هذا !
فقال الشيخ :وماذا قصدت؟
فقال الشاب :كم تعد من السن ؟
فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى , وست عشرة من أسفل .فقال الشاب :لم أرد هذا !
فقال الشيخ :فما أردت؟
فقال الشاب :ماسنك ؟
فقال الشيخ :من العظم .
فقال الشاب :كم لك من السنين ؟
فقال الشيخ :مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل .
فقال الشاب :فـ ابن كم انت ؟
فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب
فقال الشاب وقد نفذ صبره : ياشيخ كم أتى عليك ؟
فقال الشيخ :لو أتى علي شيء لقتلني
فقال الشاب في وجهه : فكيف أقول ؟
فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك ؟!!
جـــحا والقاضى :
كان جحا ذات يوم يتسوق .. فجاءه رجل من الخلف وضربه كفا على خده ..فالتفت إليه جحا وأراد أن يتعارك معه ..ولكن الرجل اعتذر بشدة قائلا: إني آسف يا سيدي .. فقد ظننتك فلانا ..فلم يقبل جحا هذا العذر وأصر على محاكمته ..
ولما علا الصياح بينهما اقترح الناس أن يذهبا إلى القاضي ليحكم بينهما، فذهبا إلى القاضي وصادف أن ذلك القاضي يكون قريبا للجاني ..
ولما
سمع القاضي القصة غمز لقريبه بعينه (يعني لا تقلق فسأخلصك من هذه الورطة).
ثم أصدر القاضي حكمه بأن يدفع الرجل لجحا مبلغ 20 دينارا ً عقوبة على ضربه
..فقال الرجل: ولكن يا سيدي القاضي ليس معي شيئا الآن ..
فقال القاضي وهو يغمز له أذهب واحضرها حالا ..وسينتظرك
جحا عندي حتى تحضرها، فذهب الرجل وجلس جحا في مجلس القاضي ينتظر غريمه
ليحضر المال .. ولكن طال الإنتظار .. ومرت الساعات ولم يحضر الرجل ..
ففهم جحا الخدعة .. خصوصا أنه كان يبحث عن تفسيرا لإحدى الغمزات التي وجهها القاضي لغريمه ..فماذا فعل جحا؟ قام وتوجه إلى القاضي وصفعه على خده صفعة طارت منها عمامته ..وقال له: إذا أحضر غريمي ألـ20 دينارا ً فخذها لك حلالا طيبا، وانصرف جحا.
خارف الدنيا أساس الألم..وطالب الدنيا نديم الندم..فكن خالي البال من أمرها..فكل مافيها شقاء وهم..لذلك سامح..وصافح..وابتسم.. وتذكر بأننا عن الدنيا راحلون
قال ابن عمر: "ما ندمت على شيء كندمي على يوم غابت شمسه ،،، نقص فيه أجلي ،،، "ولم يزد فيه عملي
هجرت البعض طوعا لانى رايت قلوبهم تهوى فراقي
.. نعم اشتاق..ولكني وضعت كرامتي
فوق اشتياقي ..
وارغب وصلهم دوما ولكن .. طريق الذل لا تهواها ساقي(روووووووووووووووووووووعه ياسلا اااام)
ستُ معَ ثقآفةِ آلإنتقـآم ,وَ لكني أؤمن أن البعض بِـ حآجة إلى دروس تأديبية !وَ منْ حسن حظهم أنهآ " مجآنية"
إذا رأيت أنياب الليث بارزة ,,
فلا تظنن أنَ الليث يبتسم
[]
صحة النظر في الأمور, نجاة من الغرور.
والعزم في الرأي, سلامة من التفريط والندم.
والروية والفكر, يكشفان عن الحزم والفطنة.
ومشاورة الحكماء, ثبات في النفس, وقوة في
البصيرة.
ففكرقبل أن تعزم
وتدبر قبل أن تهجم
وشاور قبل أن تتقدم.
من اشعار الامام الشافعى - رحمه الله- :
إذا شئت أن تحيا سليما من الأذى وحظك موفور وعرضـــك صيــن
فلا ينطـلـــق منــك اللسان بسوءة فكلك سوءات و للناس ألسن
و عينــك إن أبـدت إليــك معـايبــا فصنها وقل ياعين للناس أعين
و عاشر بمعروف و سامح من اعتدى ودافع و لكن بالتي هي أحسن
**قال بعض السلفما تفرغ أحدُ لعيبِ النَّاس،الاَّ من غفلة غفلها عن نفسه)
مـــا أجــــــــــمــــــل أن نعــــــلم...أننــــــا لن نرتفـــع ...إلا إذا إنخـــفـــضنا لله ســـاجــــــدين
سأل شاب أحد الشيوخ الأذكياء :- كم تعد ؟
فقال الشيخ : من واحد الى ألف ألف .
فقال الشاب : لا أقصد هذا !
فقال الشيخ :وماذا قصدت؟
فقال الشاب :كم تعد من السن ؟
فقال الشيخ :اثنان وثلاثون , ست عشرة من أعلى , وست عشرة من أسفل .فقال الشاب :لم أرد هذا !
فقال الشيخ :فما أردت؟
فقال الشاب :ماسنك ؟
فقال الشيخ :من العظم .
فقال الشاب :كم لك من السنين ؟
فقال الشيخ :مالي منها شيء .. كلها لله عز وجل .
فقال الشاب :فـ ابن كم انت ؟
فقال الشيخ :ابن اثنين .. أم وأب
فقال الشاب وقد نفذ صبره : ياشيخ كم أتى عليك ؟
فقال الشيخ :لو أتى علي شيء لقتلني
فقال الشاب في وجهه : فكيف أقول ؟
فقال الشيخ بهدوء : قل .. كم مضى من عمرك ؟!!
جـــحا والقاضى :
كان جحا ذات يوم يتسوق .. فجاءه رجل من الخلف وضربه كفا على خده ..فالتفت إليه جحا وأراد أن يتعارك معه ..ولكن الرجل اعتذر بشدة قائلا: إني آسف يا سيدي .. فقد ظننتك فلانا ..فلم يقبل جحا هذا العذر وأصر على محاكمته ..
ولما علا الصياح بينهما اقترح الناس أن يذهبا إلى القاضي ليحكم بينهما، فذهبا إلى القاضي وصادف أن ذلك القاضي يكون قريبا للجاني ..
ولما
سمع القاضي القصة غمز لقريبه بعينه (يعني لا تقلق فسأخلصك من هذه الورطة).
ثم أصدر القاضي حكمه بأن يدفع الرجل لجحا مبلغ 20 دينارا ً عقوبة على ضربه
..فقال الرجل: ولكن يا سيدي القاضي ليس معي شيئا الآن ..
فقال القاضي وهو يغمز له أذهب واحضرها حالا ..وسينتظرك
جحا عندي حتى تحضرها، فذهب الرجل وجلس جحا في مجلس القاضي ينتظر غريمه
ليحضر المال .. ولكن طال الإنتظار .. ومرت الساعات ولم يحضر الرجل ..
ففهم جحا الخدعة .. خصوصا أنه كان يبحث عن تفسيرا لإحدى الغمزات التي وجهها القاضي لغريمه ..فماذا فعل جحا؟ قام وتوجه إلى القاضي وصفعه على خده صفعة طارت منها عمامته ..وقال له: إذا أحضر غريمي ألـ20 دينارا ً فخذها لك حلالا طيبا، وانصرف جحا.
خارف الدنيا أساس الألم..وطالب الدنيا نديم الندم..فكن خالي البال من أمرها..فكل مافيها شقاء وهم..لذلك سامح..وصافح..وابتسم.. وتذكر بأننا عن الدنيا راحلون
قال ابن عمر: "ما ندمت على شيء كندمي على يوم غابت شمسه ،،، نقص فيه أجلي ،،، "ولم يزد فيه عملي
هجرت البعض طوعا لانى رايت قلوبهم تهوى فراقي
.. نعم اشتاق..ولكني وضعت كرامتي
فوق اشتياقي ..
وارغب وصلهم دوما ولكن .. طريق الذل لا تهواها ساقي(روووووووووووووووووووووعه ياسلا اااام)
ستُ معَ ثقآفةِ آلإنتقـآم ,وَ لكني أؤمن أن البعض بِـ حآجة إلى دروس تأديبية !وَ منْ حسن حظهم أنهآ " مجآنية"
إذا رأيت أنياب الليث بارزة ,,
فلا تظنن أنَ الليث يبتسم
[]