زوجة تخاصم زوجها 15 سنة !!
في ألمانيا ,
بعدما رفع زوج يائس قضية طلاق ضد زوجته التي لم تكلمه بتاتاً منذ أنّ طلب منها أنّ تصمت قبل 15 سنة!!
وسَرَدَ الزوج 40 عاما قصته للقاضي قائلاً : تزوجتها قبل خمس سنوات من صمتها و كانت كثيرة الكلام لا تتوقف عن الثرثرة لو أتيح لها الفرصة..
وفي أحد الأيام فتحت فمها بثرثرتها المعهودة ولم تقفله لأكثر من نصف ساعة متواصلة ، في ذلك الوقت الذي أنعم باستراحه هادئه لأقرأ صحيفة بعد عمل يوم شاق.....
فطلبت منها أن تخرس وفعلت . بعدها سألتها عن الطعام ولم ترد علي !
بل قالت لابني الذي يبلغ من العمر آنذاك : قل لوالدك إنّي لن أكلمه بعد اليوم ..........
ظننت أنّها تمازحني لكنها لم تكلمني لايام ..!
بل لشهور ، وعبثاً حاولت الاعتذار منها و اهداءها الورود و دعوتها إلى عشاء فاخر ... ولما أصبح صمتها جزءاً من حياتنا اليوميه
وظفت خادمة للتواصل بيني وبينها .... وهي تعلم أنّها بطريقتها تلك تقودني للجنون ومع ذلك تصرُّ على عدم التحدث معي علما أنّها تتكلم وعلى حريتها مع الآخرين..
ودعَمَ الطبيب النفسي أقوال الزوج معلقاً أنّ الزوج وقع ضحية نفسية لقساوة زوجته وهو يعاني من شعور عميق بذنب تجاهها في كل مرة ترفض التحدث معه ....
أمّا الزوجة فقالت للقاضي أنّها ترفض الطلاق بشدة لأنها تحياّ مع زوجها حياة هانئه وبدون مشاكل..صحيح أنّها لاتكلمه ولكنها " تحبه "...........
وما كان من القاضي إلارفض طلب الطلاق الذي تقدم به الزوج
وعلق على الموضوع قائلا:
(( لوتوقفت الزوجات عن الكلام مع أزواجهن،فستقل حتما نسبة المشاكل والطلاق في العالم ))
في ألمانيا ,
بعدما رفع زوج يائس قضية طلاق ضد زوجته التي لم تكلمه بتاتاً منذ أنّ طلب منها أنّ تصمت قبل 15 سنة!!
وسَرَدَ الزوج 40 عاما قصته للقاضي قائلاً : تزوجتها قبل خمس سنوات من صمتها و كانت كثيرة الكلام لا تتوقف عن الثرثرة لو أتيح لها الفرصة..
وفي أحد الأيام فتحت فمها بثرثرتها المعهودة ولم تقفله لأكثر من نصف ساعة متواصلة ، في ذلك الوقت الذي أنعم باستراحه هادئه لأقرأ صحيفة بعد عمل يوم شاق.....
فطلبت منها أن تخرس وفعلت . بعدها سألتها عن الطعام ولم ترد علي !
بل قالت لابني الذي يبلغ من العمر آنذاك : قل لوالدك إنّي لن أكلمه بعد اليوم ..........
ظننت أنّها تمازحني لكنها لم تكلمني لايام ..!
بل لشهور ، وعبثاً حاولت الاعتذار منها و اهداءها الورود و دعوتها إلى عشاء فاخر ... ولما أصبح صمتها جزءاً من حياتنا اليوميه
وظفت خادمة للتواصل بيني وبينها .... وهي تعلم أنّها بطريقتها تلك تقودني للجنون ومع ذلك تصرُّ على عدم التحدث معي علما أنّها تتكلم وعلى حريتها مع الآخرين..
ودعَمَ الطبيب النفسي أقوال الزوج معلقاً أنّ الزوج وقع ضحية نفسية لقساوة زوجته وهو يعاني من شعور عميق بذنب تجاهها في كل مرة ترفض التحدث معه ....
أمّا الزوجة فقالت للقاضي أنّها ترفض الطلاق بشدة لأنها تحياّ مع زوجها حياة هانئه وبدون مشاكل..صحيح أنّها لاتكلمه ولكنها " تحبه "...........
وما كان من القاضي إلارفض طلب الطلاق الذي تقدم به الزوج
وعلق على الموضوع قائلا:
(( لوتوقفت الزوجات عن الكلام مع أزواجهن،فستقل حتما نسبة المشاكل والطلاق في العالم ))