وفاء
وقفا هو وهي على شاطئ النهر
فقال متفاخرا : رغم إني لا اعرف العوم ولكن كم يسعدني أن أغرق من أجلكِ
فقالت بمكر : من لم يغرق في بحر حبي كل هذه المدة أنى يغرق في هذا النهر الضحل
فاندفع وكأن وسام الرجولة العالمي قد عُلِقَ على صدرهِ
فلوح لها من البحر مودعا
فلوحت له وقالت وهي باسمة : المسألة اختلاف في العمق
وقفا هو وهي على شاطئ النهر
فقال متفاخرا : رغم إني لا اعرف العوم ولكن كم يسعدني أن أغرق من أجلكِ
فقالت بمكر : من لم يغرق في بحر حبي كل هذه المدة أنى يغرق في هذا النهر الضحل
فاندفع وكأن وسام الرجولة العالمي قد عُلِقَ على صدرهِ
فلوح لها من البحر مودعا
فلوحت له وقالت وهي باسمة : المسألة اختلاف في العمق