دخل كافور مصر عبداً ليباع في سوق النخاسين، و بينما هو كذلك سأل رفيقاً له عن أمنيته، و هما في ذات الظرف و ذل الرق
فقال رفيقه:
أتمنى أن أباع إلى طباخ لآكل ما شئت متى شئت ، و هي بلا شك أمنية وضيعة و لكنها قد تكون موضوعية في نظر البعض قياساً بظرفه ..
أما كافور فقال:
أما أنا فأتمنى أن أملك هذه البلاد..
تخيلوا!!
عبد في سوق النخاسين يتنافس الناس لشراء حريته
وهو يتطلع لحكمهم !!!
و مرت السنون و بيع كافور لقائد في الجيش علمه أصول الجندية حتى صار فارساً مغواراً ثم قائداً عظيماً ثم أصبح ملكاً وأحد حكام الدولة الإخشيدية لينال ما تمنى بينما صاحبه في مطبخ !
ولما التقى كافور بصاحبه الأول نظر إلى أصحابه قائلا :
هذا صاحبي قد نزلت به همته و علت بي همتي
فقال رفيقه:
أتمنى أن أباع إلى طباخ لآكل ما شئت متى شئت ، و هي بلا شك أمنية وضيعة و لكنها قد تكون موضوعية في نظر البعض قياساً بظرفه ..
أما كافور فقال:
أما أنا فأتمنى أن أملك هذه البلاد..
تخيلوا!!
عبد في سوق النخاسين يتنافس الناس لشراء حريته
وهو يتطلع لحكمهم !!!
و مرت السنون و بيع كافور لقائد في الجيش علمه أصول الجندية حتى صار فارساً مغواراً ثم قائداً عظيماً ثم أصبح ملكاً وأحد حكام الدولة الإخشيدية لينال ما تمنى بينما صاحبه في مطبخ !
ولما التقى كافور بصاحبه الأول نظر إلى أصحابه قائلا :
هذا صاحبي قد نزلت به همته و علت بي همتي