.
التعليق الرياضي العربي
يعتبر التعليق الرياضي واحد من أهم وابرز وسائل الاتصال في عالم الإعلام الرياضي قديماً وحديثاً .
وبدأ هذا الفن يرى النور قديماً في بدايات القرن الماضي في انجلترا , عندما كانوا يوفرون حكام ليصفوا أحوال المباريات لمن فقدوا البصر ويعانون من العمى حيث كانوا يحضرون
إلى أرض الملعب لمشاهدة المباريات ولا يتمكنون من فهم مجرياتها , وشيئاً فشيئاً تطور التعليق حتى أصبح يستهدف كل شرائح المجتمع ويوفر أمور أخرى سواء
للمستمع في الإذاعة أو المشاهد عبر التلفزيون .
وصف التعليق بأنه فن شأنه شأن باقي الفنون لأنه يعتمد أكثر على فنون الصوت و و اساليب الكلام و أنواع الأداء من قبل المعلق التي يجب أن تكون قريبة
من اذن و قلب المشاهد و لكن لا يمكن أبداً إغفال المهارات المكتسبة التي تعتبر جزء لا يتجزأ من مجموع الحصيلة اللازم توافرها في كل
معلق كالثقافة و المعلومات الرياضية .
في البداية كان التعليق الرياضي يستخدم المذياع (الراديو) نافذة له , لكن مع تضائل جمهور أقدم وسائل الإعلام وانصرافهم نحو التلفاز الذي يوفر الصوت والصورة في آن واحد , دخل التعليق
من باب التلفزيون الواسع ومعه تطور هذا الفن بشكل كبير حتى وصل إلى الشكل الحالي الذي نراه ونسمعه الآن .
يرى البعض بأن التعليق الرياضي هو مهنة لا مهنة له , وهذا اعتقاد خاطئ وظالم بحق هؤلاء الفنانين , فما يقوموا به هو السهل الممتنع بأم عينه , فيعتقد السواد
الأعظم من الناس أنهم قادرون على التعليق مثل من يتابعونهم بل وأفضل , لكن تحقيق ذلك عصي عليهم بشكل كبير , فالمواهب الفنية كالرسم
والشعر والتمثيل لو وجدت في كل الناس لما اعتبر الفن فناً أصلاً .
وشأنه شأن كل فن في حياتنا يمتلك التعليق الرياضي مدارس متعددة , فهنالك التعليق الذي يعتمد بشكل كبير على نبرة الصوت العالية والإثارة والتفاعل مع الحدث كالبرازيليين و الطليان والاسبان ,
وهنالك المدرسة التي تعتمد على المعلومة و الثقافة والهدوء في التعليق والسعي إلى التحليل في آن واحد مع بعض من الوصف وسكتات بسيطة بين الفينة والأخرى
كالانجليز, ولكل مدرسة مريدوها وعشاقها , ولو أن الميل يتركز أكثر على المدرسة الأولى , ولكن لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع .
التعليق الرياضي ليس حكراً فقط على كرة القدم بل يبرز في دول كالهند مثلاً وباكستان في رياضة الكريكيت وفي أمريكا لتغطية كرة السلة و كرة القدم الأمريكية
ويمتد ليشمل كافة الرياضات كألعاب القوى والتنس و كرة اليد والكرة الطائرة وغيرها .
في تسعينيات القرن الماضي بدأ التعليق يحقق قفزة نوعية في العمل مع الثورة التكنولوجية الهائلة التي صاحبت شتى الرياضات لا سيمى على صعيد التغطية التلفزيونية ,
فباتت الاعادات التلفزيونية تتوفر من زوايا مختلفة , وبات إلمام المعلق أكبر مع توفر عدد كبير من الكاميرات على أرض الملعب , كما أصبحت الساحة الإعلامية
الرياضية تضج بالقنوات المتعددة ومنها العديد من القنوات المتخصصة , كما شهدت اللعبة أيضاً تطوراً فنياً و تكتيكياً كبيراً , الأمر الذي أوجب على المعلقين
مواكبة هذا التطور بشكل كبير .
لقد شهد التعليق الرياضي العربي تطوراً كبيراً في الآونة الأخيرة ولو أنه جاء متأخراً قياساً بدول أوروبا والعالم , لكنه الآن بات فاكهة المشاهد العربي في ظل وجود أسماء
لامعة ومميزة في سماء التعليق , منها من هو مخضرم وقديم ومنها من هو من الجيل الجديد ومنها من هو صاعد ويبحث له عن اسم في ساحة التعليق لكنه يمتلك
العديد من المقومات التي ترضي المشاهد .
في الماضي كان المعلق الأردني يعلق للأردنيين فحسب والسوري للسوريين و المصري للمصريين والخليجي للخليجيين وهكذا , ولكن بعدما أصبح العالم قرية صغيرة , تلاشت
الجنسيات وأصبح المعلق العربي لا جنسية له , فأصبح المعلق بدلاً من أن يعلق مباراة محلية أو دولية لجمهور محلي أصبح يعلق على الصعيد العربي برمته على مباراة
اوروبية و عالمية , لذلك شاهدنا أن اللغة العربية الفصحى – وهي أساس التعليق – أصبحت اللسان الأبرز الذي يتكلم به المعلقون ليزيدوا من فهم المشاهد لهم وقربهم منه .
في العالم العربي لا توجد معاهد و دورات لإعداد المعلقين كما يوجد في أوروبا ولا سيما انجلترا , حتى بعض البرامج التلفزيونية المتخصصة بالتعليق التي أطلقتها بعض
القنوات الرياضية كالشوتايم والجزيرة الرياضية لاختيار نجم تعليقي صاعد فشلت ولم تستكمل طريقها , لأنها أصلاً كانت مبنية على الفرجة والتنافس أسوة ببرامج الواقع وبرامج
كسوبر ستار و غيرها , بالإضافة إلى أن لجان التحكيم والاختيار على الرغم من خبرتهم الكبيرة ونجوميتهم الكبيرة في عالم التعليق , الا أنهم لم يبنوا خبرتهم على
قواعد وأسس نظرية تكتسب لغيرهم , بل كانت توصياتهم لا تتجاوز مجرد آراء شخصية و
وجهات نظر , وبغض النظر عن صحتها فانها لم تتخذ المنحى العلمي في الطرح .
جاري لينكر من منا لا يعرف هذا الاسم في عالم كرة القدم , فهو الأسطورة الانجليزية الحية في عالم كرة القدم وهداف بطولة كاس العالم التي جرت في المكسيك عام 1986 , ورغم اعتزاله
اللعب بعد أن تقدم به العمر , إلا أنه لم يبتعد كثيراً عن المستطيل الأخضر , و أصبح الآن أشهر معلق ومقدم برامج رياضية في انجلترا بل وحتى في العالم بأسره , وهذا لم يكن نابعاً
فقط من حب و موهبة لهذا الفن , بل قام لينكر بصقله عبر ما يزيد عن 15 دورة تدريبية في مجال التعليق والتقديم الرياضي في هيئة الإذاعة البريطانيةBBC وهذا لا يقلل أبداً من
شأن أولئك الذين سلكوا هذا الطريق عن عشق وحب وموهبة كامنة لديهم , فالعقاد لم يكمل الابتدائية ليصبح أديباً وكاتباً واديسون مخترع الكهرباء لم يدرس
في الابتدائية إلا ثلاثة اشهر فقط , لكن ما لا يمكن ان يختلف عليه معلق واحد هو أن فن التعليق مزيج من الموهبة والقدرات المكتسبة .
على المعلق الرياضي أن يوفر للمستمع كل ما يحتاجه ,وعليه أن يتنقل بسلاسة وسرعة ما بين وصف المباراة وتمرير المعلومات الضرورية للمستمع , فيجب أن يعطي الهجمات
الخطيرة حقها , والأهداف كذلك , بل ويجب أن يعطي المهارة و اللعب الجيد حقه , ويجب أن يوفر معلومات عن اللاعبين والمدربين والملاعب و الحكام , ويجب أيضاً أن
يتحدث عن بعض المعلومات التاريخية بشرط أن تكون هامة وممتعة , ويجب أن يتحلى المعلق بفكر كروي نير يمكنه من وصف طريقة اللعب , وتمييز التغيرات التكتيكية
وطرق اللعب على أرضية الميدان , وكل هذه المعلومات والأمور المكتسبة لا يمكن تقديمها إلا عبر طبق من الموهبة و المهارة في أداء المعلق .
هنالك العديد من الأسماء في فضاء التعليق التي اشتهرت بشكل واسع قديماً وحديثاً بين أوساط الجمهور العربي , بعضهم يعتبر من مؤسسي هذا الفن الجميل ورواده والبعض
الآخر معاصر من المدارس الحديثة في التعليق نذكر منهم :
المعلقين القدامى :
منهم المرحوم عميد المعلقين السعوديين زاهد قدسي و الراحل اليمني سالم بن شعيب و الراحل الهرم التعليقي البحريني إبراهيم الحمادي و العملاق الكويتي خالد الحربان
والإماراتي المتألق علي حميد و مجموعة من النجوم المصريين أمثال حمادة إمام و ميمي الشربيني و مجدي عبد الغني و محمد لطيف و مصطفى الكيلاني و سمير ابو السعود و
علاء الحامولي و فوزي جلال و محمود بكر و مدحت شلبي و المعلق الأسطوري السوري ايمن جادة و الاستاذ فاروق بوظو و القطري الأستاذ يوسف سيف و الجزائري
الكبير حفيظ دراجي و الخضر بالريش , والاماراتي عدنان حمد الحمادي والأردنيان عثمان القريني و محمد المعيدي.
المعلقين المعاصرين :
الجزائري
الكبير حفيظ دراجي و الخضر بالريش ,
والتونسيون عصام الشوالي و رؤوف خليف و كريم الطرهوني وفيصل شعبان و الأردني الجنسية فلسطيني الأصل خالد الغول والاماراتيون علي سعيد الكعبي و فارس عوض و
عامر عبد الله والمصريون علي محمد علي و أحمد الطيب و أحمد شوبير و عصام عبده وحاتم بطيشة و السعودي نبيل نقشبندي و عيسى الحربين
والليبي حازم الكاديكي و السوداني أبو مدين عوض .
التعليق الرياضي العربي
يعتبر التعليق الرياضي واحد من أهم وابرز وسائل الاتصال في عالم الإعلام الرياضي قديماً وحديثاً .
وبدأ هذا الفن يرى النور قديماً في بدايات القرن الماضي في انجلترا , عندما كانوا يوفرون حكام ليصفوا أحوال المباريات لمن فقدوا البصر ويعانون من العمى حيث كانوا يحضرون
إلى أرض الملعب لمشاهدة المباريات ولا يتمكنون من فهم مجرياتها , وشيئاً فشيئاً تطور التعليق حتى أصبح يستهدف كل شرائح المجتمع ويوفر أمور أخرى سواء
للمستمع في الإذاعة أو المشاهد عبر التلفزيون .
وصف التعليق بأنه فن شأنه شأن باقي الفنون لأنه يعتمد أكثر على فنون الصوت و و اساليب الكلام و أنواع الأداء من قبل المعلق التي يجب أن تكون قريبة
من اذن و قلب المشاهد و لكن لا يمكن أبداً إغفال المهارات المكتسبة التي تعتبر جزء لا يتجزأ من مجموع الحصيلة اللازم توافرها في كل
معلق كالثقافة و المعلومات الرياضية .
في البداية كان التعليق الرياضي يستخدم المذياع (الراديو) نافذة له , لكن مع تضائل جمهور أقدم وسائل الإعلام وانصرافهم نحو التلفاز الذي يوفر الصوت والصورة في آن واحد , دخل التعليق
من باب التلفزيون الواسع ومعه تطور هذا الفن بشكل كبير حتى وصل إلى الشكل الحالي الذي نراه ونسمعه الآن .
يرى البعض بأن التعليق الرياضي هو مهنة لا مهنة له , وهذا اعتقاد خاطئ وظالم بحق هؤلاء الفنانين , فما يقوموا به هو السهل الممتنع بأم عينه , فيعتقد السواد
الأعظم من الناس أنهم قادرون على التعليق مثل من يتابعونهم بل وأفضل , لكن تحقيق ذلك عصي عليهم بشكل كبير , فالمواهب الفنية كالرسم
والشعر والتمثيل لو وجدت في كل الناس لما اعتبر الفن فناً أصلاً .
وشأنه شأن كل فن في حياتنا يمتلك التعليق الرياضي مدارس متعددة , فهنالك التعليق الذي يعتمد بشكل كبير على نبرة الصوت العالية والإثارة والتفاعل مع الحدث كالبرازيليين و الطليان والاسبان ,
وهنالك المدرسة التي تعتمد على المعلومة و الثقافة والهدوء في التعليق والسعي إلى التحليل في آن واحد مع بعض من الوصف وسكتات بسيطة بين الفينة والأخرى
كالانجليز, ولكل مدرسة مريدوها وعشاقها , ولو أن الميل يتركز أكثر على المدرسة الأولى , ولكن لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع .
التعليق الرياضي ليس حكراً فقط على كرة القدم بل يبرز في دول كالهند مثلاً وباكستان في رياضة الكريكيت وفي أمريكا لتغطية كرة السلة و كرة القدم الأمريكية
ويمتد ليشمل كافة الرياضات كألعاب القوى والتنس و كرة اليد والكرة الطائرة وغيرها .
في تسعينيات القرن الماضي بدأ التعليق يحقق قفزة نوعية في العمل مع الثورة التكنولوجية الهائلة التي صاحبت شتى الرياضات لا سيمى على صعيد التغطية التلفزيونية ,
فباتت الاعادات التلفزيونية تتوفر من زوايا مختلفة , وبات إلمام المعلق أكبر مع توفر عدد كبير من الكاميرات على أرض الملعب , كما أصبحت الساحة الإعلامية
الرياضية تضج بالقنوات المتعددة ومنها العديد من القنوات المتخصصة , كما شهدت اللعبة أيضاً تطوراً فنياً و تكتيكياً كبيراً , الأمر الذي أوجب على المعلقين
مواكبة هذا التطور بشكل كبير .
لقد شهد التعليق الرياضي العربي تطوراً كبيراً في الآونة الأخيرة ولو أنه جاء متأخراً قياساً بدول أوروبا والعالم , لكنه الآن بات فاكهة المشاهد العربي في ظل وجود أسماء
لامعة ومميزة في سماء التعليق , منها من هو مخضرم وقديم ومنها من هو من الجيل الجديد ومنها من هو صاعد ويبحث له عن اسم في ساحة التعليق لكنه يمتلك
العديد من المقومات التي ترضي المشاهد .
في الماضي كان المعلق الأردني يعلق للأردنيين فحسب والسوري للسوريين و المصري للمصريين والخليجي للخليجيين وهكذا , ولكن بعدما أصبح العالم قرية صغيرة , تلاشت
الجنسيات وأصبح المعلق العربي لا جنسية له , فأصبح المعلق بدلاً من أن يعلق مباراة محلية أو دولية لجمهور محلي أصبح يعلق على الصعيد العربي برمته على مباراة
اوروبية و عالمية , لذلك شاهدنا أن اللغة العربية الفصحى – وهي أساس التعليق – أصبحت اللسان الأبرز الذي يتكلم به المعلقون ليزيدوا من فهم المشاهد لهم وقربهم منه .
في العالم العربي لا توجد معاهد و دورات لإعداد المعلقين كما يوجد في أوروبا ولا سيما انجلترا , حتى بعض البرامج التلفزيونية المتخصصة بالتعليق التي أطلقتها بعض
القنوات الرياضية كالشوتايم والجزيرة الرياضية لاختيار نجم تعليقي صاعد فشلت ولم تستكمل طريقها , لأنها أصلاً كانت مبنية على الفرجة والتنافس أسوة ببرامج الواقع وبرامج
كسوبر ستار و غيرها , بالإضافة إلى أن لجان التحكيم والاختيار على الرغم من خبرتهم الكبيرة ونجوميتهم الكبيرة في عالم التعليق , الا أنهم لم يبنوا خبرتهم على
قواعد وأسس نظرية تكتسب لغيرهم , بل كانت توصياتهم لا تتجاوز مجرد آراء شخصية و
وجهات نظر , وبغض النظر عن صحتها فانها لم تتخذ المنحى العلمي في الطرح .
جاري لينكر من منا لا يعرف هذا الاسم في عالم كرة القدم , فهو الأسطورة الانجليزية الحية في عالم كرة القدم وهداف بطولة كاس العالم التي جرت في المكسيك عام 1986 , ورغم اعتزاله
اللعب بعد أن تقدم به العمر , إلا أنه لم يبتعد كثيراً عن المستطيل الأخضر , و أصبح الآن أشهر معلق ومقدم برامج رياضية في انجلترا بل وحتى في العالم بأسره , وهذا لم يكن نابعاً
فقط من حب و موهبة لهذا الفن , بل قام لينكر بصقله عبر ما يزيد عن 15 دورة تدريبية في مجال التعليق والتقديم الرياضي في هيئة الإذاعة البريطانيةBBC وهذا لا يقلل أبداً من
شأن أولئك الذين سلكوا هذا الطريق عن عشق وحب وموهبة كامنة لديهم , فالعقاد لم يكمل الابتدائية ليصبح أديباً وكاتباً واديسون مخترع الكهرباء لم يدرس
في الابتدائية إلا ثلاثة اشهر فقط , لكن ما لا يمكن ان يختلف عليه معلق واحد هو أن فن التعليق مزيج من الموهبة والقدرات المكتسبة .
على المعلق الرياضي أن يوفر للمستمع كل ما يحتاجه ,وعليه أن يتنقل بسلاسة وسرعة ما بين وصف المباراة وتمرير المعلومات الضرورية للمستمع , فيجب أن يعطي الهجمات
الخطيرة حقها , والأهداف كذلك , بل ويجب أن يعطي المهارة و اللعب الجيد حقه , ويجب أن يوفر معلومات عن اللاعبين والمدربين والملاعب و الحكام , ويجب أيضاً أن
يتحدث عن بعض المعلومات التاريخية بشرط أن تكون هامة وممتعة , ويجب أن يتحلى المعلق بفكر كروي نير يمكنه من وصف طريقة اللعب , وتمييز التغيرات التكتيكية
وطرق اللعب على أرضية الميدان , وكل هذه المعلومات والأمور المكتسبة لا يمكن تقديمها إلا عبر طبق من الموهبة و المهارة في أداء المعلق .
هنالك العديد من الأسماء في فضاء التعليق التي اشتهرت بشكل واسع قديماً وحديثاً بين أوساط الجمهور العربي , بعضهم يعتبر من مؤسسي هذا الفن الجميل ورواده والبعض
الآخر معاصر من المدارس الحديثة في التعليق نذكر منهم :
المعلقين القدامى :
منهم المرحوم عميد المعلقين السعوديين زاهد قدسي و الراحل اليمني سالم بن شعيب و الراحل الهرم التعليقي البحريني إبراهيم الحمادي و العملاق الكويتي خالد الحربان
والإماراتي المتألق علي حميد و مجموعة من النجوم المصريين أمثال حمادة إمام و ميمي الشربيني و مجدي عبد الغني و محمد لطيف و مصطفى الكيلاني و سمير ابو السعود و
علاء الحامولي و فوزي جلال و محمود بكر و مدحت شلبي و المعلق الأسطوري السوري ايمن جادة و الاستاذ فاروق بوظو و القطري الأستاذ يوسف سيف و الجزائري
الكبير حفيظ دراجي و الخضر بالريش , والاماراتي عدنان حمد الحمادي والأردنيان عثمان القريني و محمد المعيدي.
المعلقين المعاصرين :
الجزائري
الكبير حفيظ دراجي و الخضر بالريش ,
والتونسيون عصام الشوالي و رؤوف خليف و كريم الطرهوني وفيصل شعبان و الأردني الجنسية فلسطيني الأصل خالد الغول والاماراتيون علي سعيد الكعبي و فارس عوض و
عامر عبد الله والمصريون علي محمد علي و أحمد الطيب و أحمد شوبير و عصام عبده وحاتم بطيشة و السعودي نبيل نقشبندي و عيسى الحربين
والليبي حازم الكاديكي و السوداني أبو مدين عوض .