بإحرازه لقب بطولة اسكتلندا للمرة الثانية على التوالي بات ركيزة المنتخب الجزائري مجيد بوقرة ثاني لاعب جزائري يحقق هذا الانجاز بعد اللعب الدولي و المدرب الوطني السابق رشيد مخلوفي المنتوج بدورة لقب فرنسا مع سانتايتيان عامين متتالين سنتي 1967 و 1968 و يمكن القول ان اللقب الجديد للماجيك مجيد بوقرة سيدعم قليلا الانجازات الكروية المتواضعة جدا على صعيد ألقاب البطولات الأوروبية حيث لم يتجاوز عدد اللاعبين المتوجين بلقب البطولة على المستوى الأوربي أكثر من سبعة لاعبين فحسب في وقت يتضاعف العدد بالنسبة للكؤوس حيث توج مصطفى دحلب مرتين بكأس فرنسا سنتي 1982 و 1983 و كريم زياني مع نادي سوشو 2006 و ممكن هذا العام مع بلحاج و حسن يبدا في نهائي كأس انجلترة .
ويبقى رشيد مخلوفي اللاعب الجزائري أكثر تتويجا أحسن هداف في تاريخ سانت ايتيان حصد اربع ألقاب بطولة و لقب بطل القسم الثاني سنة 1963 مع نادي نفسه الذي يدين لابن سطيف بالكثير مادام الفريق الاخضر لم يحقق شيئا خلال الفترة التي غاب فيها مخلوفي عن ملعب جوفروا قيشار ما بين 1958 و 1962 بعد ان لبى نداء الواجب و انخرط في فريق فريق جبهة التحرير الوطني و تراجع الى القسم الثاني قبل ان يقوده مخلوفي للصعود سنة 1963 و يعود معه لحصد الالقاب التي بلغت أربع برسم البطولة الفرنسية قبل ان يودع النادي بثنائية سنة 1968 اتجاه نادي باستيا .
و يحتل الاسطورة رابح ماجر الصف الثاني في التتويج بالقاب البطولات الاوربية لما حقق بطولة البرتغال في ثلاث مناسابات مع بورتو سنوات 1986 و 1988 و اخير سنة 1991 ورابطة أبطال أوروبا 1987 قبل ان يغادر باتجاه العربي القطري و حل علي بن عربية ثالثا بلقبين في رصيده و بمساهمة كبيرة منه الأول سنة 1997 مع نادي موناكو و الثاني بعد سنتين مع نادي بوردو و مع نادي الإمارة الفرنسية كذلك توج الظهير الأيمن السابق للمنتخب في نهائيات مونديال المكسيك عبد الله مجادي بلقب البطولة الفرنسية سنة 1982 و صنف وقتها أفضل لاعب في منصبه في البطولة الفرنسية.
سنة 1996 عرفت تتوجي جزائريين بالبطولة الفرنسية و تعلق الامر باللاعب موسى صايب و عبد الحفيظ تسفاوت و لو ان حضور الاول كان اقوى و تاثيره أهم في تتويج نادي اوكسير بلقب ذالك الموسم .
الامر نفسه ينطبق على الدولي الجزائري السابق جمال بلماضي الذي توج مع نادي العاصمة الفرنسية باريس سان جرمان ببطولة 1994 الذي عاد لهذا النادي الذي سحب من مارسيليا على خلفية فضيحة التلاعب بالنتائج .
_________________
ربى لا تخرجنى من هذه الدنيا حتى ترضى عنى
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء لأنك ستبكي يوما على سذاجتك .
إنها ساعة محرجة عندما تدور بعينيك محملقاً في جميع الوجوه والعيون فلا تجد من يفهمك.
الناس كالنوافذ ذات الزجاج الملون فهي تتلألأ وتشع في النهار وعندما يحل الظلام فإن جمالها الحقيقي يظهر فقط إذا كان هناك ضوء من الداخل.
يقول أحد الحكماء :قبل أن تتحدث اسأل نفسك :هل من اللباقة أو الضرورة أن أتكلم لأقطع هذا الصمت.
ويبقى رشيد مخلوفي اللاعب الجزائري أكثر تتويجا أحسن هداف في تاريخ سانت ايتيان حصد اربع ألقاب بطولة و لقب بطل القسم الثاني سنة 1963 مع نادي نفسه الذي يدين لابن سطيف بالكثير مادام الفريق الاخضر لم يحقق شيئا خلال الفترة التي غاب فيها مخلوفي عن ملعب جوفروا قيشار ما بين 1958 و 1962 بعد ان لبى نداء الواجب و انخرط في فريق فريق جبهة التحرير الوطني و تراجع الى القسم الثاني قبل ان يقوده مخلوفي للصعود سنة 1963 و يعود معه لحصد الالقاب التي بلغت أربع برسم البطولة الفرنسية قبل ان يودع النادي بثنائية سنة 1968 اتجاه نادي باستيا .
و يحتل الاسطورة رابح ماجر الصف الثاني في التتويج بالقاب البطولات الاوربية لما حقق بطولة البرتغال في ثلاث مناسابات مع بورتو سنوات 1986 و 1988 و اخير سنة 1991 ورابطة أبطال أوروبا 1987 قبل ان يغادر باتجاه العربي القطري و حل علي بن عربية ثالثا بلقبين في رصيده و بمساهمة كبيرة منه الأول سنة 1997 مع نادي موناكو و الثاني بعد سنتين مع نادي بوردو و مع نادي الإمارة الفرنسية كذلك توج الظهير الأيمن السابق للمنتخب في نهائيات مونديال المكسيك عبد الله مجادي بلقب البطولة الفرنسية سنة 1982 و صنف وقتها أفضل لاعب في منصبه في البطولة الفرنسية.
سنة 1996 عرفت تتوجي جزائريين بالبطولة الفرنسية و تعلق الامر باللاعب موسى صايب و عبد الحفيظ تسفاوت و لو ان حضور الاول كان اقوى و تاثيره أهم في تتويج نادي اوكسير بلقب ذالك الموسم .
الامر نفسه ينطبق على الدولي الجزائري السابق جمال بلماضي الذي توج مع نادي العاصمة الفرنسية باريس سان جرمان ببطولة 1994 الذي عاد لهذا النادي الذي سحب من مارسيليا على خلفية فضيحة التلاعب بالنتائج .
_________________
ربى لا تخرجنى من هذه الدنيا حتى ترضى عنى
لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك ولا تجعل ثقتك بهم عمياء لأنك ستبكي يوما على سذاجتك .
إنها ساعة محرجة عندما تدور بعينيك محملقاً في جميع الوجوه والعيون فلا تجد من يفهمك.
الناس كالنوافذ ذات الزجاج الملون فهي تتلألأ وتشع في النهار وعندما يحل الظلام فإن جمالها الحقيقي يظهر فقط إذا كان هناك ضوء من الداخل.
يقول أحد الحكماء :قبل أن تتحدث اسأل نفسك :هل من اللباقة أو الضرورة أن أتكلم لأقطع هذا الصمت.